5 Easy Facts About تاريخ الواقع الافتراضي Described
5 Easy Facts About تاريخ الواقع الافتراضي Described
Blog Article
ويمكن فعليا تقسيم نظارات الواقع الافتراضي إلى ثلاثة أقسام: نظارات تعتمد على وصلها بالحاسوب الشخصي مثل نظارتي "أكولوس في آر" و"أتش تي سي فايف"، ونظارات تعتمد على وصلها بمنصة ألعاب الفيديو، مثل نظارة سوني بلايستيشن في آر، ونظارات تستخدم الهواتف الذكية وهي الأكثر شيوعا مثل نظارة سامسونغ غير في آر.
Over the 1950s, the popular cultural impression of the pc was that of a calculating device, an automatic electronic brain able to manipulating details at Formerly unimaginable speeds. The arrival of extra reasonably priced second-generation (transistor) and third-technology (built-in circuit) computers emancipated the devices from this slim perspective, As well as in doing this it shifted interest to ways in which computing could augment human probable rather then just substituting for it in specialized domains conducive to range crunching. In 1960 Joseph Licklider, a professor within the Massachusetts Institute of Engineering (MIT) specializing in psychoacoustics, posited a “gentleman-Laptop or computer symbiosis” and applied psychological ideas to human-Laptop interactions and interfaces.
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
يعتبر هذا الأمر مهماً للغاية في مواقف التدريب الخطرة نور الإمارات مثل التدريبات العسكرية والمجالات الهندسية الخطرة.
على الرغم من أن دوار الحركة أصبح أقل شيوعًا مما كان عليه في الماضي، إلا أنه لا يزال يؤثر على بعض المستخدمين. حتى يتم معالجة هذه المخاوف، قد تبقى الاعتمادية العامة بعيدة المنال.
لا يعكس الجدول الزمني التالي كل حدث أو إطلاق منتج في تاريخ الواقع الافتراضي، لكنه يرسم صورة طويلة من بدايات الفشل في هذه الفئة التي تبدو في طور النشوء الأبدي.
ومع ذلك, فلا يزال هناك مجال للنمو في مجال الواقع الافتراضي. حيث يقوم العديد من المصنّعين بتجربة كل ما هو ممكن في صناعة شاشات عالية الدقة وأجهزة استشعار أفضل وأجهزة حاسوبية تعمل بالذكاء الاصطناعي.
على الرغم من أن الرحلات السياحية الافتراضية قد لا تحل محل السفر الحقيقي, إلا أنها تفتح الباب أمام طريقة ممتعة لرؤية العالم.
بعد ذلك وخلال فترة السبعينيات بدأت هذه التقنية والأجهزة الداعمة لها تنتشر لكن على نطاق ضيق جداً، فقد كانت تُستَخدم في المجالات العسكرية والطبية وبعض المجالات الأخرى، في حين أنها لم تصل ليد المستهلك بعد.
أول تطبيق "ڤى ار" تم تنفيذه على كمبيوتر شخصي منخفض التكلفة
على الرغم من التطورات الواعدة والتحسينات المستمرة، إلا أن التطبيق الثوري الذي سيجعل من الواقع الافتراضي جزءًا أساسيًا في كل منزل لا يزال بعيد المنال، بالرغم من جهود الشركات العملاقة مثل ميتا وجوجل وآبل.
يمكن فعل كل هذه الأمور دون الحاجة للقلق بشأن النفقات أو الهدر المالي. حيث أنه من السهل إنشاء نماذج أولية ومنتجات جديدة باستخدامه.
الصين تسعى للهيمنة على الذكاء الاصطناعي ونماذجها تتفوق على منافسيها الأمريكيين
كما أنها ستكون مصممة للتخلص من العديد من التأثيرات السلبية وتوفير نطاق رؤية أكثر إنسانية وواقعية.